نقف على شفا مجتمع قائم على المظالم

Precipice of a Grievance-Based Society

(SeaPRwire) –   تَحَوَّلَتِ الْخُوفُ الاِقْتِصَادِيّ إِلى شَكَوى – هَذَا هُوَ النَّتِيجَةُ الرَّئِيسِيَّةُ لِـ . نُلاحِظُ تَغَيُّرًا بَلِيغًا فِي المَشَاعِرِ الشَّعْبِيَّةِ، وَانتِقَالًا مِنَ الاِسْتِقْطَابِ السِّيَاسِيّ إِلى مُدَافَعَةٍ مُتَحَمِّسَةٍ عَنِ المَصَالِحِ الشَّخْصِيَّةِ. طِيلَةَ انْتِخَابَاتِ السَّنَةِ المَاضِيَةِ، أَسْرَعَ الْمُوَاطِنُونَ أَصْوَاتَهُمْ ضِدَّ الشَّرَكَاتِ، وَالحُكُومَةِ، وَالأَغْنِيَاءِ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ العَالَمِ. وَتَمَّ إِقَالَةُ الأَحْزَابِ الْحَاكِمَةِ فِي الدِّيمُقْراطِيَّاتِ الغَرْبِيَّةِ، مِنْ بَيْنِهَا الوِلَايَاتُ المُتَّحِدَةُ، وَالمَمْلَكَةُ المُتَّحِدَةُ، وَفَرَنْسَا، وَأَلْمَانِيَا، وَكَنَدَا. وَتَمَّ الضَّغْطُ عَلَى الشَّرَكَاتِ لِمُشَارَكَتِهَا فِي المُسْأَلَاتِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ، مِنْ تَنُوُّعِ القُوى العامِلَةِ وَإِدْرَاجِهَا إِلى اِسْتِدَامَةِ المُنْتَجَاتِ.

تَنْشَأُ هَذِهِ الشَّكَاوَى مِنْ قَنَاعَةٍ بِأَنَّ النِّظَامَ ظَالِمٌ، وَأَنَّ الشَّرَكَاتِ وَالحُكُومَةَ تُسْهِمَانِ فِي تَسْوِيَءِ الأمُورِ، وَأَنَّ الأَغْنِيَاءَ يَسْتَمِرُّونَ فِي الاِغْتِنَاءِ. وَيَسْودُ شُعُورٌ مُتَزَايِدٌ بِالاِغْتِرابِ إِلى حَدِّ أَنَّ قَريبَ ثُلُثَيْ المُسْتَجِيبِينَ يَخَافُونَ الآنَ مِنَ التَّمَيِيزِ ضِدَّهُمْ، بِزِيَادَةٍ تَبْلُغُ 10 نِقَاطٍ مئَوِيَّةٍ عَنِ السَّنَةِ السَّابِقَةِ. حَتَّى أَنَّ أصحابَ الدَّخْلِ العَالِي يَتَزَايَدُ قَلَقُهُمْ مِنْ أَنْ يُصْبِحُوا ضَحَايَا – بِزِيَادَةٍ تَبْلُغُ 11 نُقْطَةً مئَوِيَّةً لِيُصْبِحَ 62%. وَيَقِلَقُ ثَلاثَةُ أَرْبَاعِ المُسْتَجِيبِينَ مِنْ أَنْ لا يُواكِبَ أَجْرُهُمُ التَّضَخُّمَ. وَيُوجَدُ قَلَقٌ بَلِيغٌ بِشَأْنِ فَقْدِ الوَظَائِفِ نَتِيجَةً لِتَأْثِيرِ الاِبْتِكَاراتِ كَالاِسْتِعْمارِ، الَّذِي يَقِلَقُ مِنْهُ 58% مِنَ المُوَظَّفِينَ، وَالتَّعْدِيلُاتِ الدَّولِيَّةِ – إذْ يَقِلَقُ 62% مِنَ العُمَّالِ مِنْ تَأْثِيرِ صِرَاعَاتِ التِّجَارَةِ الدَّوْلِيَّةِ عَلى أَرْزَاقِهِمْ.

أَسْهَمَتْ أَرْبَعُ شُرُوطٍ مَقْدِّمَةٍ، تَكَوَّنَتْ طِيلَةَ العَشْرِ سَنَوَاتٍ المَاضِيَةِ، فِي تَشْدِيدِ هَذِهِ الشَّكَاوَى. أَوَّلُهَا نُقْصَانٌ شَامِلٌ فِي الاِعْتِقَادِ بِمُسْتَقْبَلٍ أَفْضَلَ. لَا يُؤْمِنُ إِلَّا ثُلُثُ المُسْتَجِيبِينَ بِأَنَّ الجِيلَ القَادِمَ سَيَكُونُ فِي حَالٍ أَفْضَلَ. فِي كُلِّ دِيمُقْراطِيَّةٍ غَرْبِيَّةٍ، يُؤْمِنُ 30% أَوْ أَقَلُّ مِنْ ذَلِكَ. فِي أَلْمَانِيَا، يُؤْمِنُ 14% فَقَطْ مِنَ النَّاسِ بِأَنَّ الجِيلَ القَادِمَ سَيَكُونُ فِي حَالٍ أَفْضَلَ. وَفِي فَرَنْسَا، يُؤْمِنُ 9% فَقَطْ بِذَلِكَ.

وَكَانَ هُنَاكَ أَيْضًا تَشَعُّبٌ مُتَسِعٌ فِي الثِّقَةِ بَيْنَ شَرَائِحِ الدَّخْلِ العَالِيَةِ وَالشَّرَائِحِ الدَّنْيَا. أَقَلُّ المُسْتَجِيبِينَ ذَوِي الدَّخْلِ الضَّعِيفِ ثِقَةً فِي المُؤَسَّسَاتِ مِنْ رُبْعِ الأَغْنِيَاءِ. فَمَثَلًا، يَثِقُ 48% مِنَ المُسْتَجِيبِينَ ذَوِي الدَّخْلِ الضَّعِيفِ فِي المُؤَسَّسَاتِ، مُوَسَّطًا عَبْرَ الشَّرَكَاتِ، وَالحُكُومَةِ، وَوَسَائِلِ الاِعْلامِ، وَالْمَنَظَّمَاتِ غَيْرِ الحُكُومِيَّةِ – مُقَارَنَةً بِـ 61%، مُوَسَّطًا، بَيْنَ أَصحابِ الدَّخْلِ العَالِي. وَتَشْهَدُ الشَّرَكَاتُ أَكْبَرَ تَفَاوُتٍ مِنْ أَيِّ مُؤَسَّسَةٍ أُخْرى، بِفَرْقِ 16 نُقْطَةً فِي الثِّقَةِ بَيْنَ الفَئَاتِ ذَوَاتِ الدَّخْلِ العَالِيَةِ وَالدَّنْيَا.

قَدْ يَكُونُ قَادَةُ المُؤَسَّسَاتِ أَنْفُسَهُمْ قَدْ أَخْفَقُوا أَيْضًا. عَالَمِيًّا، يَقِلَقُ ثُلُثَا المُسْتَجِيبِينَ مِنْ أَنَّ الصُّحُوفِيِّينَ، وَمُوَظَّفِي الحُكُومَةِ، ورؤَسَاءِ الشَّرَكَاتِ يُكَذِّبُونَهُمْ عَمْدًا.

وَقَدْ قَلَّتِ الحَقَائِقُ المُتَّفَقَ عَلَيْهَا. يَجِدُ قَريبُ ثُلُثَيْ المُسْتَجِيبِينَ صُعُوبَةً فِي التَّمَيِيزِ بَيْنَ الأَخْبارِ مِنْ مَصْدَرٍ مُوثُوقٍ وَبَيْنَ الاِشَاعَاتِ الزَّائِفَةِ. وَسَيُعَقِّدُ قَرَارُ مُؤَسَّسَاتِ التَّوَاصُلِ الاِجْتِمَاعِيّ بِـ سِيَاقَ الاِعْلامِ المُعَقَّدَ بِشَكْلٍ أَكْثَرَ.

شَكَاوَانَا الجَمَاعِيَّةُ واسِعَةُ النِّطاقِ، مِنَ الاِقْتِصَادِيَّةِ إِلى الاِنتِخَابِيَّةِ إِلى الاِجْتِمَاعِيَّةِ. يَحْمِلُ أَغْلَبُ النَّاسِ شُعُورًا بِالشَّكْوى ضِدَّ النُّخَبِ وَالمُؤَسَّسَاتِ. يَحْمِلُ 61% مِنَ المُسْتَجِيبِينَ شُعُورًا مُتَوَسِّطًا (41%) أَوْ عَالِيًا (20%) بِالشَّكْوى، مُعَرَّفًا بِأَنَّهُ الشُّعُورُ بِأَنَّ الشَّرَكَاتِ وَالحُكُومَةَ تُصْعِبَانِ حَيَاتَهُمْ وَتَخْدِمَانِ مَصَالِحًا ضَيِّقَةً، وَأَنَّ النِّظَامَ يُفِيدُ الأَغْنِيَاءَ بَيْنَمَا يَكَافِحُ النَّاسُ العَادِيُّونَ. وَيَكْثُرُ هَذَا الاِعْتِقَادُ بَيْنَ أَصحابِ الآرَاءِ الْيُسَارِيَّةِ أَكْثَرَ مِنْ أَصحابِ الآرَاءِ الْيُمِينِيَّةِ (69% عَلَى الْيَسَارِ مُقَارَنَةً بِـ 57% عَلَى الْيَمِينِ) وَبَيْنَ كِبَارِ السِّنِّ أَكْثَرَ مِنَ الشَّبَابِ (66% بَيْنَ أَصحابِ السِّنِّ 55 فَأَكْثَرَ مُقَارَنَةً بِـ 58% بَيْنَ أَصحابِ السِّنِّ مِنْ 18 إِلى 34 سَنَةً). يَتَبَنَّى أَغْلَبُ النَّاسِ ذَوِي الشَّكَاوَى العَالِيَةِ عَقْلِيَّةَ مَنْفَعَةٍ صِفْرِيَّةٍ: إِذَا مَنَحَكَ شَيْءٌ نَصْرًا سِياسِيًّا، فَهُوَ يَأْتِي عَلَى حِسابِي.

يُنظَرُ إِلى الأَغْنِيَاءِ بِأَنَّهُمْ يُؤَدُّونَ دَورًا خَبِيثًا فِي المُجْتَمَعِ. يُؤْمِنُ ثُلُثَا المُسْتَجِيبِينَ بِأَنَّ الأَغْنِيَاءَ يُخْفِضُونَ ضَرِيبَاتِهِمْ، وَأَنَّ القَوَانِينَ الَّتِي تَخْدِمُ الأَغْنِيَاءَ تَأْتِي عَلَى حِسابِ “نَاسٍ مِثْلِي”. أَضِفْ جَمِيعَ هَذِهِ الشَّكَاوَى، وَسَيَظُنُّ كَثِيرُونَ أَنَّ الرأْسْمَالِيَّةَ قَدْ فَشِلَتْ. يُؤْمِنُ أَكْثَرُ مِنْ نِصْفِ المُسْتَجِيبِينَ بِأَنَّ الرَّأْسْمَالِيَّةَ تُسْهِمُ فِي الضَّرَرِ أَكْثَرَ مِنَ النَّفْعِ – 53% بَيْنَ السُّكَّانِ، مِنْ بَيْنِهِمْ 55% مِنَ الشَّبَابِ مِنْ 18 إِلى 34 سَنَةً.

يَشْعُرُ كَثِيرُونَ أَيْضًا بِأَنَّ النِّظُمَ السِّياسِيَّةَ السَّائِدَةَ مُتَعَطِّلَةٌ. لَا يُؤْمِنُ إِلَّا ثُلُثُ المُسْتَجِيبِينَ بِأَنَّ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ آرَاءٌ سِياسِيَّةٌ مُخْتَلِفَةٌ “يَلْعَبُونَ بِحَسَبِ القَوَانِينِ”، وَأَقَلُّ مِنْ نِصْفِهِمْ (44%) يَثِقُونَ بِأُولَئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ مُعْتَقَدَاتٌ سِياسِيَّةٌ مُخْتَلِفَةٌ. لَا تُوثَقُ الحُكُومَةُ فِي 17 مِنَ الدُّوَلِ الثَّمَانِيَةِ وَالعِشْرِينَ الَّتِي قَسَسْنَاها. وَبِالنِّسْبَةِ إِلى كَثِيرِينَ، قَدْ يَكُونُ العُنْفُ ضَرُورِيًّا. يُؤَيِّدُ أَكْثَرُ مِنْ نِصْفِ الشَّبَابِ طَرِيقَةً أَوْ أَكْثَرَ مِنَ الطُّرُقِ التَّالِيَةِ لِلْنَّشَاطِ المُعَادِي لِلْتَحْرِيكِ التَّغْيِيرِ: مُهَاجَمَةُ النَّاسِ عَلَى الشَّبَكَةِ، وَإِشَاعَةُ الاِشَاعَاتِ الزَّائِفَةِ عَمْدًا، أَوْ تَرْهِيبُ أَشْخَاصٍ أَوْ مُلْكٍ أَوْ اِهْتِجَامِهِمْ.

تَعْكِسُ الدُّوَلُ ذَاتُ الثِّقَةِ الضَّعِيفَةِ مُسْتَوَيَاتٍ مُتَزَايِدَةً مِنَ الشَّكَاوَى، وَإِصْلاحُ هَذِهِ الثِّقَةِ يُمَكِّنُ الاِعْتِقَادَ بِمُسْتَقْبَلٍ أَشْرَقَ. فِي أَلْمَانِيَا، يَثِقُ 41% مِنَ النَّاسِ، مُوَسَّطًا، فِي المُؤَسَّسَاتِ فِي المُجْتَمَعِ، وَيَشْعُرُ 69% مِنَ المُسْتَجِيبِينَ بِشُعُورٍ مُتَوَسِّطٍ أَوْ أَعْلى بِالشَّكْوى. فِي سِنْغَافُورَةَ، يَثِقُ 65% فِي المُؤَسَّسَاتِ، وَ39% فَقَطْ يَحْمِلُونَ الشَّكَاوَى. يُوَضِّحُ هَذَا عَلاقَةً عَكْسِيَّةً قَوِيَّةً: كُلَّمَا زَادَتِ الثِّقَةُ الَّتِي يَحْمِلُهَا النَّاسُ فِي مُؤَسَّسَاتِهِمْ، قَلَّتِ الشَّكَاوَى فِي المُجْتَمَعِ.

بَرَزَتِ الشَّرَكَاتُ كَحَلٍّ مُسْتَخْدَمٍ بِالْتَفَاوُتِ فِي المُسْأَلَاتِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ، بِالنَّظَرِ إِلى أَنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ يُؤْمِنُونَ بِأَنَّ الشَّرَكَاتَ أَكْثَرُ كَفَاءَةً (+48 نُقْطَةً) وَأَكْثَرَ أَخْلاقِيَّةً (+29 نُقْطَةً) مِنْ حُكُومَتِهِمْ. لَكِنَّ الشَّرَكَاتَ تَنْقُصُهَا السُّلْطَةُ لِلْقِيَادَةِ وَحْدَهَا لِأَنَّ آرَاءَ أَخْلاقِيَّاتِ الشَّرَكَاتِ تَنْخَفِضُ بِزِيَادَةِ الشَّكَاوَى. لِلشَّرَكَاتِ إِمْكَانِيَّةٌ، وَكَثِيرٌ مِنْ إِذْنِ الشُّعُوبِ، لِلْمُعَالَجَةِ المُسْأَلَاتِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ.

لِلْمُؤَسَّسَاتِ الثَّلاثِ الرَّئِيسِيَّةِ الاُخْرى أَيْضًا إِمْكَانِيَّةُ مُعَالَجَةِ الشَّكَاوَى فِي المُجْتَمَعِ. هَذِهِ لَحْظَةُ المَنَظَّمَاتِ غَيْرِ الحُكُومِيَّةِ كَقَادَةٍ أَخْلاقِيِّينَ، وَهِيَ المُؤَسَّسَةُ الوَحِيدَةُ الْمُعْتَبَرَةُ قُوَّةً مُوَحِّدَةً بَيْنَ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ شُعُورٌ عَالٍ بِالشَّكْوى، وَالمُؤَسَّسَةُ ذَاتُ الثِّقَةِ الأَعْلى بَيْنَ هَذِهِ الفِئَةِ. تَحْتَاجُ الحُكُومَةُ إِلى إِثْبَاتِ كَفَاءَتِهَا مَرَّةً أُخْرى، لِتُقَدِّمَ نَتَائِجَ تُفِيدُ الْمُوَاطِنَ الشَّخْصِيَّ. وَيَلْزَمُ عَلى وَسَائِلِ الاِعْلامِ تَقْدِيمُ مَعْلُومَاتٍ عَالِيَةِ الجَوْدَةِ بِنجاحٍ تُمَكِّنُ النَّاسَ مِنْ اتِّخَاذِ قَرَاراتٍ صَحِيحَةٍ.

نَحْنُ نَحْتَاجُ إِلى العَوْدَةِ مِنْ حَافَّةِ مُجْتَمَعٍ يَقْتَضِي الشَّكَاوَى حَيْثُ يُنظَرُ إِلى العُنْفِ كَخِيَارٍ مُنْاسِبٍ. يَلْزَمُ عَلَى كُلِّ أَرْبَعٍ مِنَ المُؤَسَّسَاتِ الرَّئِيسِيَّةِ أَدَاءُ دَوْرٍ. سَتَكُونُ لِلدَّوَائِرِ فُرْصَةٌ فِي الشُّهُورِ القَادِمَةِ لِلْعَمَلِ مَعَ الحُكُومَاتِ الجَدِيدَةِ فِي الدِّيمُقْراطِيَّاتِ الرَّئِيسِيَّةِ عَلَى قَضَايَا مُهِمَّةٍ مِثْلَ التِّجَارَةِ، وَتَوْفِيرِ الطَّاقَةِ، وَإِعَادَةِ التَّأْهِيلِ.

سَيُنَاقَشُ جَمِيعُ هَذَا فِي وَسَائِلِ الاِعْلامِ الأَكْثَرَ فَوْضَوِيَّةً وَحُرِّيَّةً، مُضِيفًا قِيمَةً لِلسُّرْعَةِ وَالحَقَائِقِ. يَلْزَمُ أَنْ يَكُونَ هَدَفُنَا مَنْحَ النَّاسِ شُعُورًا بِالسَّيْطَرَةِ عَلى مَصِيرِهِمْ، وَدَفْعَ التَّغْيِيرِ الإيجَابِيّ بَدَلًا مِنْ تَرْهِيبِ المُجْتَمَعِ.

يتم توفير المقال من قبل مزود محتوى خارجي. لا تقدم SeaPRwire (https://www.seaprwire.com/) أي ضمانات أو تصريحات فيما يتعلق بذلك.

القطاعات: العنوان الرئيسي، الأخبار اليومية

يوفر SeaPRwire تداول بيانات صحفية في الوقت الفعلي للشركات والمؤسسات، مع الوصول إلى أكثر من 6500 متجر إعلامي و 86000 محرر وصحفي، و3.5 مليون سطح مكتب احترافي في 90 دولة. يدعم SeaPRwire توزيع البيانات الصحفية باللغات الإنجليزية والكورية واليابانية والعربية والصينية المبسطة والصينية التقليدية والفيتنامية والتايلندية والإندونيسية والملايو والألمانية والروسية والفرنسية والإسبانية والبرتغالية ولغات أخرى.